كيف تصنع ايديولوجيتك

ايديولجيتك = مبدأك = افكارك = شخصيتك = مستقبلك

ابحث عن المعنى الغائب هنـــــــــا

الأربعاء، 9 يونيو 2010

مصطلحات الليبرالين


لحرية

الحرية المطلقة لا وجود لها …. لم يكن لها وجود في الماضي و ليس لها وجود فى الحاضر و لن يكون لها وجود في المستقبلو مادام الإنسان يؤثر أن يعيش في مجتمع فلابد أن يتنازل عن جزء من حريته لهذا المجتمعو كل ما ينتقص من حريته يضاف إلى المجتمع و كل ما ينتقص من حرية المجتمع يضاف إليه… و إيمانك و حدك بالحرية لا يسمح لك بممارستها و لكن الذي يسمح بذلك هو أن يؤمن بها المجتمع الذي تعيش فيه… لأن المجتمع ككل هو صاحب السلطة في فرض القيود .. فالفرد هو خليه في المجتمع و الذين يريدون الانتقاص من حرية المجتمع لصالح حريتهم الشخصية مخطئون بالطبع و أنانيون لأن المجتمع هو عبارة عن مجموعه من الأفرادو يقول سقراط في هذا الشأن أن فصل الشمس عن الدنيا أهون من فصل حرية الفرد عن أنظمة المجتمع

التعددية

nمذهب ليبرالي يرى أن المجتمع يتكون من روابط سياسية وغير سياسية متعددة ، لها مصالح مشروعة متفرقة ، وأن هذا التعدد يمنع تمركز الحكم ، ويساعد على تحقيق المشاركة وتوزيع المنافع

العقد الاجتماعي

nمصطلح يخص العلاقة السياسية بين أفراد المجتمع .
العقد : مصلح معروف قانوناً بأنه اتفاق بين طرفين أو أكثر يحدد حقوق والتزامات أطراف الاتفاق فيما بينهم . وله أشكال قانونية كثيرة تختلف مسمياتها باختلاف موضوع الاتفاق ونوع العلاقة بين أطراف الاتفاق .
أما مصطلحنا هذا “العقد الاجتماعي” فله أصول فكرية ونظريات تداولها المهتمين بالعلاقة العامة بين أفراد المجتمع الواحد .. أو الدولة .
نظرية العقد الاجتماعي : (مشاركات من موضوع “أمنية” : “العقد الاجتماعي” )
“خلاصة هذه النظرية أن وجود الدولة (السلطة) يرجع إلى الإرادة المشتركة لأفراد الجماعة ، أي أن الأفراد اجتمعوا ، واتفقوا على إنشاء مجتمع سياسي يخضع لسلطة عليا .. فالدولة على هذا الأساس ، قد وجدت نتيجة لعقد أبرمته الجماعة ..”n“العقد الاجتماعي أحد أشكال الدساتير وأنه قبل أن يكون تطور للفكر الديمقراطي .. فهو أحد وسائل التطور للإنسان المعاصر ، باعتباره أحد النظم السياسية “السلطة ، الدولة ، الحكومة وأساليبها ، والانتخابات بأنواعها وتنظيمها ، والحقوق والحريات” ، سبقه تطور اجتماعي بين أفراد المجتمع الواحد ..”
” nالعقد الاجتماعي مجموعة أفكار إصلاحية ، وحلم ، وتطبيق نظرية سياسية ، تلتزم فيه شرعيتها وسلطتها “بسيادة الأمة” علي السلطة وعلي الحكام .. وليس العكس ..”
“والعقد بمعني التعاقد : اتفاق مكتوب .. يتفق فيه طرفان يتمتعان بالأهلية : “الشعب” صاحب السلطة و”الحكام” متسلمي السلطة كأمانة .. للعمل بها ..

الدكتاتورية

nكلمة ذات أصل يوناني رافقت المجتمعات البشرية منذ تأسيسها ، تدل في معناها السياسي حالياً على سياسة تصبح فيها جميع السلطات بيد شخص واحد يمارسها حسب إرادته ، دون اشتراط موافقة الشعب على القرارات التي يتخذها .n
وهو أحد أنظمة الحكم التي تضع جميع سلطات الدولة في يد فرد واحد ، الديكتاتور ، ونادراً ما تهتم الديكتاتوريات بحقوق الإنسان n
النماذج التقليدية للديكتاتورية في العصر الحديث :

أدولف هتلر (مات عام 1945م) ألمانيا .

بنيتو موسيليني (مات عام 1945م) إيطاليا .

جوزيف ستالين (مات عام 1953م) الاتحاد السوفييتي .
محمد حسنى مبارك ( حى يرزق و صحته زى الفل ) جمهوريه مصر العربيه

الحكم المطلق .. السلطة المطلقة

تقضي نظرية الحكم المطلق بتخويل جميع سلطات الحكم إلى فرد واحد (الرئيس / الديكتاتور) ، أو منصب (الملك) ، أو حزب واحد (البعث مثلاً) ، أو الجيش أو الشرطة . وبمقتضى هذا التخويل لا يخضع الحاكم لأية قيود قانونية من قبل أية سلطة تشريعية أو قضائية أو سلطة حكومية أخرى . ويترتب على هذا أن “الحكم المطلق” يتحول إلى “سلطة مطلقة” في قبضة فرد واحد أو مجموعة صغيرة من الأفراد ، تقود تلقائياً إلى “الاستبداد” .

الجمهوريَّة

nدولة تامة السيادة تنفرد بإدارة شئونها الداخلية والخارجية ويرأسها حاكم منتخب سواء قام الشعب بانتخابه مباشرة أو انتخبه البرلمان أو هيئة شعبية أخرى . وتميل معظم الدول الحديثة إلى الأخذ بهذا النظام وهجر النظام الملكي الوراثي . وقد تكون الجمهورية رئاسية كالولايات المتحدة أو برلمانية كتركيا و ايطاليا و ألمانيا

حَرَكة الإصْلاح

n كان هذا المصطلح بدايات الفكر الليبرالي الحر و بدايات الحرية الاقتصادية و الرأسمالية ثم الإصلاح الديني و طرح فكرة العلمانية …و يشار بهذا الاصطلاح إلى حركة الاضطراب الديني التي سادت أوربا في القرنين الخامس عشر والسادس عشر الميلاديين وكان من شأنها تقسيم الديانة المسيحية في الغرب إلى قسمين الكاثوليك والبروتستانت . وقد كان من أهم أهدافها تحدي سلطة البابا والنظام الديني الذي كان سائداً في أواخر العصور الوسطى كما تهدف إلى إعادة توزيع السلطة السياسية ومهاجمة نظام نبلاء الإقطاع وسلطة الكهنة التي كانت مرتبطة به .nكذلك اتجهت المجتمعات السياسية إلى النزعة الدستورية وفتحت الطريق إلى إعادة توزيع الثروة وظهور الطبقة الوسطى وتخفيف القيود التي كانت مفروضة على البنوك التجارية مما ساهم في بزوغ الرأسمالية الحديثة وعلى العموم فقد وضعت حركة الصلاح أسس الثقافات القومية والديموقراطية والرأسمالية الحديثة

مذهب الإصلاح (السياسي و الاقتصادي و الاجتماعي)

nالاتجاه إلى التغيير الاقتصادي والاجتماعي تدريجياً بإجراء إصلاحات جزئية من طبيعتها المحافظة على الوضع الراهن وتقويته .

ويعتبر الشيوعيون المؤيدين لمذهب الإصلاح خارجين على النظام الماركسي حيث يلغي المذهب الأول الصراع الطبقي ويوفق بين العمال و الرأسماليين ولكن يظل العمال تابعين لرأس المال من الناحية الفعلية .التكنوقراطيَّة n و هي حركة بدأت عام 1932 في الولايات المتحدة, وكان التكنوقراطيون يتكونون من المهندسين والمعماريين والاقتصاديين المشتغلين بالعلوم ودعوا إلى قياس الظواهر الاجتماعية ثم استخلاص قوانين يمكن استخدامها للحكم على هذه الظواهر وإلى أن اقتصاديات النظام الاجتماعي هي من التعقيد بحيث لا يمكن أن يفهمها ويسيطر عليها رجال السياسة ويجب أن تخضع إدارة الشئون الاقتصادية للعلماء والمهندسين ، وكانت هذه الدعوة نتيجة طبيعية للتقدم التكنولوجي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق